إدارة
الجودة الشاملة
والاعتماد
الأكاديمي في المؤسسات التربوية
أ.د
نبيل سعد خليل
2011
قراءة موجهة
منى علي سعيد آل حاضر
إدارة الإشراف التربوي
1439/1440هـ
وصف الكتاب
الكتاب مطبوع يقع في 333
صفحة
الجزء الاول : إدارة
الجودة الشاملة في التعليم
الجزء الثاني : الاعتماد
الأكاديمي في المؤسسات التعليمية ,
محتويات الكتاب
|
إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية
|
|
|
نشأتها وتطورها
|
أدوات إدارة الجودة الشاملة وتقنياتها
|
|
مفهوم
الجودة
|
مراحل تطبيق إدارة الجودة الشاملة
|
|
الجودة في التعليم
|
معوقات تطبيق إدارة الجودة الشاملة
|
|
مفهوم الجودة الشاملة
|
الاعتماد الأكاديمي للمؤسسات التربوية
|
|
مفهوم الجودة الشاملة في التعليم
|
التطور التاريخي للاعتماد الأكاديمي
|
|
مفهوم إدارة الجودة الشاملة في التعليم
|
مفهوم الاعتماد الأكاديمي
|
|
أهمية إدارة الجودة الشاملة في التعليم
|
خصائص الاعتماد الأكاديمي
|
|
أهداف غدارة الجودة الشاملة في التعليم
|
أنواع الاعتماد الأكاديمي
|
|
أسس ومبادئ إدارة الجودة الشاملة
|
فلسته وأهدافه
|
|
مكونات إدارة الجودة الشاملة وخصائصها
|
أهمية الاعتماد الأكاديمي
|
|
عناصر إدارة الجودة الشاملة
|
مبادئ الاعتماد الأكاديمي
|
|
متطلبات تطبيق إدارة الجودة
|
مزايا الاعتماد الأكاديمي
|
|
معايير إدارة الجودة الشاملة
|
معايير الاعتماد الأكاديمي
|
|
مفهوم المعايير
|
الأساس الفكري للمعايير
|
|
|
خصائص المعايير
|
( 1)
نشأة أدارة الجودة الشاملة
يعد
التعليم أهم مرتكزات التنمية البشرية ,
والتعليم الذي يبنى على اسس الجودة الشاملة ينتج لنا شخصيات متوازنة من جميع الجوانب الروحية والعقلية
والاجتماعية والخلقية والسلوكية وتسهم في تدريب الفرد على اسلوب البحث العلمي في
التفكير والتجديد والابتكار .
نشأة
أدارة الجودة الشاملة( التطور التاريخي )
مرحلة
الفحص :
يهتم بفحص المنتجات باستخدام التقنية
ومطابقتها للموصفات العالمية والهدف تماثل المنتجات. وعدم الاهتمام بالمخلات
والعمليات التحويلية .
مرحلة مراقبة الجودة :
وهي
مرحلة استخدام الأساليب الإحصائية لمراقبة الجودة ( العينان الإحصائية , الرقابة على العمليات
,خرائط الرقابة على الجودة وتحليل التباين )
مرحلة
تأكيد ضمان الجودة :
وهو
التأكيد على أن الجودة عبارة عن نظام وقائي يهتم بأداء العمل بشكل صحيح من أول مرة
واستهدفت هذه المرحلة منع حدوث الأخطاء وليس تصحيح مرة بعد مرة .
مرحلة إدارة الجودة :
هو
اتساع مفهوم تطبيق الجودة إلى جميع عناصر
التنظيم وأبراز أدوات هذه المرحلة ( نظم المعلومات )وتهتم بنظرة العميل للجودة
بالإضافة لوجهة نظر الإدارة العليا .
مفهوم الجودة :
نقصد به الجودة اصطلاحيا معيار الكمال الذي يجب
ممارسته في كل وقت وهو جهد مستمر ومتطور يشمل اصغر الأعمال وجميع المستويات ويشمل مفهوم الجودة انخفاض (نسبة العيوب -
التالف والفاقد وإعادة التشغيل –شكوى العملاء –والحاجة إلى الاختبارات والتفتيش )
وتحسين الأداء –والإسراع في تقديم خدمة العملاء .
الجودة في التعليم تعني :
- تحقيق وضمان الدقة والارتقاء من خلال التحسين
المستمر للمدرسة .
- القدرة على التغير المستمر في الطلاب وإضافة قيم
جديدة إلى معارفهم ونموهم الشخصي .
معايير جودة التعليم :
- جودة التعليم يكز على سمعة وشهرة المؤسسة ومصادرها
.
- الجودة تعزز وتقوي طريق فلسفة تحسين الجودة .
مفهوم الجودة الشاملة :
هي درجة من القبول والرضا التام عن المنتج أو
الخدمة المقدمة ,من قبل المؤسسة والعميل والمجتمع بوعي وانضباط وإلمام بالتفاصيل
اتجاه دائم نحو الجودة في كافة التفاصيل , وتقليل التكاليف والجهد والوقت .
الجودة الشاملة في التعليم :
هي معايير عالية وعالمية للقياس والقبول والانتقال
من ثقافة الحد الادنى إلى ثقافة الاتقان والتميز واعتبار المستقبل هدفا يسعى له
الجميع وتتضمن الإجراءات التالية :
- تخطيط وتنفيذ ومتابعة العملية التعليمية وفق نظم
محددة موثقة تؤدي إلى تحقيق الرسالة التعليمية.
- تطوير القدرات الفكرية للطلاب وتحسين مستويات
الاستيعاب والفهم ومهاراتهم في حل القضايا والمسائل العلمية وقدراتهم على توصيل المعلومات بشكل فعال .
- ثقافة جديدة في التعامل مع الموارد البشرية
بمعايير عالمية وتحقيق توقعات المستفيدين .
معايير الجودة الشاملة في التعليم
الكفاءة والفاعلية –الإتقان والتميز –التحسين
المستمر للمدرسة –الوصول إلى درجة عالية من الجودة في مخرجات التعليم والتعلم –التركيز
على حاجات ومتطلبات المستفيدين ( المجتمع ) –شمولية الجودة جميع عناصر العملية
التعليمة – تجنب الأخطاء –الجميع مسؤول ومشارك في العملية التعليمية – فعالية جودة
المخرجات والمدخلات والعمليات –تحقيق أعلى مستوى من الكفاءة وبأقل تكلفة مكنة .
مفهوم إدارة الجودة الشاملة
فلسفة للقيادة التنظيمية التي تستخدم الطريقة
العلمية وتجعل كل شخص مشارك في العملية الإدارية من أجل نجسين كل شي .
معايير إدارة الجودة الشاملة "
- إرضاء العملاء من الخدمة
- الارتقاء بالتميز في الأداء .
- التحسين المستمر للمنظمة .
- فرق العمل وتفعيلها .
- استخدام الأسلوب العلمي .
- تقليل الكلفة والوقت والجهد .
إدارة الجودة الشاملة في التعليم
نقصد به أتباع المنهج العلمي لتطوير شامل ومستر
يشمل كافة المجالات على مستوى المؤسسة التعليمية ويقوم على جهد جماعي بروح الفريق لإدارة
المؤسسة التعليمية ويشمل نشاط الإدارة التعامل مع الطالب منذ القبول والتهيئة
مرورا بعمليات التعليم والتدريب حتى
التخرج والانفتاح على سوق العمل .
معايير إدارة الجودة الشاملة في
التعليم:
- الشمول – التطوير –المنهجية العلمية –المشاركة –التنظيم
الشبكي –الجماعية –تنمية الرقابة الذاتية - التركيز على الأنشطة المهمة )
أهمية إدارة الجودة الشاملة في التعليم :
- مواجهة التغيرات الاقتصادية المصاحبة للانفجار
المعرفي والتطور العلمي والتكنولوجي
- ظهور ضغوط اجتماعية جديدة على المؤسسات التعليمية
تطالب بمنهجية جديدة لمواكبة العصر .
- ثورة المعلومات وتعدد وسائل التواصل الدولي .
- الطلب المتزايد لتحسين وتطوير منتجات التعليم.
- ضعف جدوى إصلاح هياكل النظم التعليمية دون إصلاح
العلمية ذاتها .
فوائد إدارة الجودة الشاملة في التعليم
بالنسبة للعميل :
- ضمان جودة المنتجات أو الخدمات .
- توفير معلومات كافية عن المنتج والخدمة المقدم عن
للعميل .
- تحقيق رغبات العميل والوفاء بمسؤوليات المعلن عنها
والمتعارف عليها .
فوائد إدارة الجودة الشاملة في التعليم
بالنسبة للعاملين :
- الأمن والاستقرار الوظيفي .
- اكتساب الخبرات والمهارات ( نجاح فعالية التدريب )
- الترقية والمكافآت .
- الدخل المجزي .
- رفع روح المعنوية .
فوائد إدارة الجودة الشاملة في التعليم
بالنسبة للمؤسسة :
- تحقيق رضا العملاء واكتساب ولاءهم للمنظمة أو
المؤسسة .
- زيادة الأرباح والقدرة على المنافسة .
- تحسين الإنتاجية .
- تحسين الصورة الذهنية .
أ-
التلميذ
أو الطالب :
- تحسين دافعتيه للتعلم ( الرضا عن بيئة التعلم )
- تحسين نتائج تعلمه باستمرار ( الحماس والتقدير
التقدير العالي للذات )
- تزيد التزامه لتحسين تعلمه .
- تحدث بهجة ومرح أكثر للتعلم نتيجة غياب الخوف .
ب-المعلم:
- جهد أفل في عمليات التعليم , فالطالب يتحمل
المسؤولية .
- زيادة حماسة لتحسين التعليم نتيجة تقدير جهوده
ومشاركته في قرارات المؤسسة التعليمية .
- العمل بروح الفريق مع الزملاء وإدارة المدرسة
وأولياء الأمور لتحسين عملية التعليم .
- العلاقات الطيبة مع التلاميذ وأولياءهم
ج- أولياء الأمور :
- تدخلهم في التربية والتعليم عن طريق الاقتراحات
- ثقة ورضاء في أداء المؤسسة التعليمية وعلاقة
متطورة مع الإدارة والقائمين في التدريس .
أسس ومبادئ إدارة الجودة
- الثقافة التي تظهر فيها فيها قيم الجودة (
التجديد- الابتكار – التفويض –المشاركة )
- الالتزام بنظام
العمل الجماعي من أجل اتاحة فرص التحقيق
التطوير والتحديث .
- الاتصال الفعال بين افراد الادارة وعملائها
والاهتمام بالرائهم
- التحسين المستمر للمدخلات والعمليات والمخرجات
- المنتج العائد من عمليات الجودة في المؤسسة
التعليمي ة ليس الطالب وإنما ما يكتسبه الطالب من عملية التربية والتعليم من
مهارات ومعارف تعمل على التنمية الذاتية
للطالب .
مبادئ إدارة الجودة الشاملة :
- نظام حل المشكلة ويشمل التنظيم والفريق وقدرته على
حل المشكلات .
- المهارات الشخصية وتتمثل في مهارات المطلوبة لدعم
وتوجيه سلوك الجودة .
- العمل في فريق يعمل على التعاون والتبادل بينهم .
- تحسين الجودة المستمر داخل المنظمة .
- القيادة ورسالة الموسسة وثقافتها التنظيمية
- التخطيط الاستراتيجي للجودة وإدارة الموارد
البشرية .
- إدارة العمليات وتحسين المستمر
- رضاء العملاء
والتغذية الراجعة .
- البساطة في التطبيق والابتكار والتغير الموافق
للحاجيات .
- اتخاذ القرارات المنبثقة من الحقائق .
مكونات إدارة الجودة الشاملة :
- الجودة ( ترجمة الاحتياجات المستقبلية للعملاء إلى
خصائص قابلة للقياس بحيث يمكن تقديم منتج وخدمة تناسب العميل ,
- نظام الجودة ( الهيكل التنظيمي والمسئوليات والإجراءات
والعمليات والموارد اللازمة لإدارة الجودة )
عناصر إدارة الجودة الشاملة :
- لتخطيط
للجودة – التنظيم وضبط الجودة –التوجيه
–الرقابة لتحسين الجودة )
عناصر الحكم على أسلوب الجودة :
- مستوى الجودة الحالي في المؤسسة .
- التركيز على العملاء .
- أشراكة مع الجميع
- التفكير على المدى الطويل والتحرك على المدى
القصير .
أدوات إدارة الجودة الشاملة :
- التدريب والتعليم المستمر .
- التقنيات و والخطط و الاستراتيجيات .
معايير إدارة الجودة الشاملة
- المقاييس التي يمكن عن طريقها قياس جودة الخدمة
- الإرشاد والتوجيه بتدعيم برامج الجودة .
- التكييف والتعديل طبقا لمتطلبات الجودة .
- وصف نظام الجودة على أنه وقاية من الأخطاء
- تحديد مستويات الأداء للإفراد لضمان الجيد والمتقن
.
- تقويم الجودة من خلال قياسها بناء على معايير
موضوعة .
معايير إدارة الجودة في المؤسسة التعليمية :
- جودة ووضوح الرؤية الرسالة .
- جودة المعلم ( التأهيل التربوي والمعرفي
والسلوكي والقيمي )
- جودة القيادة والإدارة المدرسية .
- جودة التلميذ ( التفوق والتحصيل الدراسي –ولقدرة
على الفهم والتطبيق والابتكار –امتلاك مهارة التعلم الذاتي والمستمر )
- جودة الخدمات المدرسية ( الصحة والأمان والأنشطة
والإرشاد )
- جودة وفعالية طرق التدريس والمناهج الدراسية .
- جودة التقييم المدرسي للمدخلات والمخرجات والعمليات الداخلية .
- جودة العلاقة بين المدرسة والمجتمع .
أدوات إدارة الجودة الشاملة وتقنياتها
هي طرق جمع وعرض البيانات وغالبا ما تكون أعمدة للبيانات تساعد المختصين في بناء التقارير على أساس
إحصائي رقابي بعيد عن الآراء الشخصية .
-
دورة
التحسين ( حدد-حلل –صحح-امنع حدوث المشكلات وتكرارها )
-
العصف الذهني لتوليد اكبر قدر من الأفكار
الإبداعية لاتخاذ القرار وتحسين المنتج وحل المشكلات .
-
خرائط
ضبط الجودة لضبط سير العملية
-
نماذج
العملية لتحليل العمليات الأكثر تعقيدا
-
الأشكال
البيانية لتحليل ورصد البيانات .
-
قوائم
المراجعة والمراقبة لتسجيل أكبر عدد من التأثيرات المتعلقة بإحداث مرغوبة وغير ذلك
.
-
خرائط
التدفق ومخطط باريتو
مراحل تطبيق إدارة الجودة الشاملة :
-
الإعداد
والإقناع وتبني فلسفة الجودة
- التخطيط .التقويم
-
لتطبيق والتنفيذ
.
-
تبادل
ونشر الخبرات ( التعلم –المعايشة- التقدم )
معوقات تطبيق إدارة الجودة الشاملة
-
معوقات
إستراتيجية ( انحراف الأهداف عن رضا المستفيد - ضعف صفات القيادة في اتخاذ
القرارات –قصور التخطيط في المؤسسة ونقص وعي العاملين فيها بالجودة – ضعف الربط
والضبط في المؤسسة .
-
معوقات
اجتماعية ( سلوك الإفراد وتوقعاتهم وفهمهم للجودة )
-
معوقات
ثقافية ( انعدام الثقافة الإدارية والرؤية التطويرية )
( 2 )
الاعتماد
الأكاديمي للمؤسسات التربوية
يقصد به العملية الإجرائية التي من خلالها الفحص الدقيق والشامل لواقع
الأداء في المؤسسات التعليمية , ومعرفة مدى استيفاء هذا المنشات لمعايير الجودة
العالمية ومراقبتها في نختلف عناصر المنظومة التعليمية ( المدخلات – العمليات-
المخرجات ) مع توضيح نقاط القوة والضعف وعلاجها لتمنح بعدها نوع من الاعتراف
الرسمي من قبل هيئة خارجية مسئولة عن ذلك هدفها التطوير المستمر لها
خصائص الاعتماد الأكاديمي :
-
عملية
تطوعية او إرادية تقوم بها لجان خارجية
مستقلة غير حكومية .
-
يعتمد
الاعتماد الأكاديمي على التقييم الذاتي والقرارات الموضوعية .
-
يعتمد
على معايير متفق عليها تكون أداة حكم وقد
يكون هذا المعيار حد أدني أو معيار تميز . ويكون مبني على عنصر ثنائي نعم أو لا.
-
مساعدة
لجهات المعنية على الاعتراف بالشهادات العلمية .
-
الاعتماد
الأكاديمي يهتم بالمنتج النهائي لعملية التعلم ( المتعلم ) إضافة للعمليات العملية
التعليمية .
أنواع الاعتماد الأكاديمي :
-
الاعتماد
العام ( المؤسسي) : ويقصد به الموافقة على ما تضمنه المؤسسة
من مدخلات وعمليات ومخرجات في سبيل تحقيق أهدافها وهو يركز على تقييم المؤسسة بشكل
شامل ويركز على كفاءة المؤسسة وقدرتها خدماتها التعليمية بحد أدنى
من المعايير المتفقة . (الحصول على
الشرعية والأهلية ) ويمنح بعد 3-6 سنوات من الترشح للاعتماد .
-
الاعتماد
الأكاديمي البرنامجي : الاعتراف بالكفاءة الأكاديمية
لأي مؤسسة أو برنامج تعليمي في ضوء استيفاء معايير الجودة النوعية المعتمدة التي
تصدرها هيئات ومؤسسات أكاديمية متخصصة وياتي هذا الاعتماد بعد الاعتماد الكامل (
المؤسسي ) ولا يمنح إلا بعد مرور سنة واحدة بعد تخريج أول دفعة أولى.
-
الاعتماد
المهني : وهو منح حق ممارسة المهنة للشخص وهذا يساعد
أصحاب المهن المختلفة أعلى مستويات التدريب والتأهيل وفقا لأحدث الأساليب العلمية
.
فلسفة الاعتماد الأكاديمي :
تقوم فلسفة الاعتماد الأكاديمي على أنه مدخل
للجودة ومعاييرها الموضوعة في سبيل ذلك ,
والتمكن من في الأداء وحتمية التحسن والتطوير المستمر أثناء الممارسة المهنية ,
وإلغاء فكرة الجمود الوظيفي دون تطوير .
أهداف الاعتماد الأكاديمي :
-
مساعدة
المؤسسة التعليمية على تحقيق أهدافها ورؤيتها .
-
منح
المؤسسات التعليمية مكانه متميزة في المجتمع .
-
تحقيق
ضمان الحكم المحايد على المؤسسات في ضوء معايير محددة ومتفق عليها .
-
منح
الاعتراف بشكل مستمر ودور ومنظم لضمان فاعليتها وكفاءتها بشكل دائم .
-
التأكد
من جودة المستوى التعليمي والعلمي للمؤسسة التعليمية .
مبادئ الاعتماد الأكاديمي :
-
الاعتماد
الأكاديمي مطلب مجتمعي والوعي بأهميته.
-
وضوح أهدافه
واستقلالية إحكامه
-
وضوح
الإجراءات التي يسير بناء عليها في الكيفية وتوفر المطلوبات لضمان الموضوعية
-
دعم
عملية التعليم والتعلم واستمراريتها .
مزايا الاعتماد الأكاديمي :
-
زيادة
دافعية التعلم
-
توفير
الجهد والوقت.
-
شيوع
مبدأ المحاسبة الذاتية .
-
الانضباط
والتعاون الجماعي والاجتماعي داخل المؤسسة
-
استمرار
جودة نوعية الخدمات التعليمية .
-
الاعتراف
المحلي والدولي والعالمي للمؤسسة التعليمية .
معايير الاعتماد الأكاديمي :
المعايير هي أساس عملية الاعتماد الأكاديمي والذي
يعد هو مدخلا للجودة وفقا لمستويات عالمية ودولية . ويعني المعيار ( جملة تربوية
محددة تصف متطلبات معرفية أو مهارية
وتستخدم كقاعد قياس للمقارنة أو الحكم على القيمة النوعية أو الكمية) .
الأسس التي تبنى عليها معايير الاعتماد
الأكاديمي ( الأساس الفكري –المعرفي –الاجتماعي – الديني )
خطوات بناء المعايير :
-
تحديد
مجموعة الأعمال .
-
تحديد
نطاق العمل وصفته .
-
وضع خطة
زمنية للانتهاء .
-
البحث
عن معايير عالمية مماثلة .
-
إعداد
المسودة الأولى لعرضها على المستفيد الداخلي
-
إعداد
المسودة الثانية لعرضها على الخبراء والاستشاريين
للحصول على تغذية راجعة .
-
إعداد
النسخة النهائية
-
وضع خطة
تنفيذ ومتابعة وتقييم .
خصائص المعيار :
الشمولية – المرونة –الموضوعية –المجتمعية –الاستمرارية
–قابلة للقياس –تحقق مبدا المشاركة –أخلاقية – داعمة – وطنية )
مرتكزات معايير الاعتماد الأكاديمي :
-
رسالة
المؤسسة وضوح الأهداف ومدى قابليتها للتنفيذ .
-
التخطيط
والتقويم .
-
مصادر
التمويل .
-
الإدارة
والتنظيم .
-
الموارد
المالية والبشرية .
-
التكامل
في علاقة المؤسسة بالمجتمع الداخلي والخارجي .
-
أعضاء
هيئة التدريس والعاملون فيها .
-
الخدمات
الطلابية والتجهيزات المدرسية .
-
العدالة
والنزاهة والتعاون والشفافية .
-
البرامج
الأكاديمية وعملية التعلم .
-
الكشف
العام والانفتاح على الجمهور
-
إعادة
التقييم واستمرارية بشكل منظم ودوري
**********
لله الحمد والمنة تم الانتهاء من تلخيص كتاب إدارة
الجودة
دى كليه تربيه جامعه المنوفيه
ردحذف